{][ بعض أسرار الأذان والإقامة ][}
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
{][ بعض أسرار الأذان والإقامة ][}
عن أبي عبدالله الحسين بن علي عليهما السلام: قال: «كنّا جلوساً في المسجد إذ صعد المؤذّن فقال: اللَّه أكبر اللَّه أكبر، فبكى أمير المؤمنين عليّ بن أبيطالب (عليه السلام) وبكينا لبكائه، فلمّا فرغ المؤذّن قال: «أتدرون ما يقول المؤذّن؟» قلنا: اللَّه ورسوله ووصيّه أعلم، قال: «لو تعلمون ما يقول لضحكتم قليلاً ولبكيتم كثيراً، فلقوله «اللَّه أكبر» معان كثيرة منها:
أنّ قول المؤذّن «اللَّه أكبر» يقع على قِدَمه وأزليّته وأبديّته وعلمه وقوّته وحلمه وكرمه وجوده وعطائه وكبريائه، فإذا قال المؤذّن «اللَّه أكبر» فإنّه يقول: اللَّه الذي له الخلق وله الأمر وبمشيّته كان الخلق، ومنه كلّ شيء للخلق، وإليه يرجع الخلق، هو الأوّل قبل كلّ شيء لم يزل، والآخر بعد كلّ شيء لا يزال، والظاهر فوق كلّ شيء لا يدرك، والباطن دون كلّ شيءلا يحدّ، فهو الباقي وكلّ شيء دونه فان.
والمعنى الثاني «اللَّه أكبر» أي العليم الخبير عَلِم ما كان وما يكون قبل أن يكون.
والثالث «اللَّه أكبر» أي القادر على كلّ شيء يقدر على ما يشاء، القوي لقدرته، المقتدر على خلقه، القويّ لذاته، قدرته قائمة على الأشياء كلّها، إذا قضى أمراً فإنّما يقول له كن فيكون.
والرابع «اللَّه أكبر» على معنى حلمه وكرمه، يحلم حتّى كأنّه لا يعلم، ويصفح حتّى كأنّه لا يرى، ويستر كأنّه لا يعصى، لا يعجل بالعقوبة كرماً وصفحاً وحلماً.
والوجه الآخر في معنى «اللَّه أكبر» أي الجواد جزيل العطاء كريم الفعال.
والوجه الآخر في معنى «اللَّه أكبر» فيه نفي كيفيّته، كأنّه يقول: اللَّه أجلّ من أن يدرك الواصفون قَدْرَ وصفه الذي هو موصوف به، وإنّما يصفه الواصفون على قدرهم لا على قدر عظمته وجلاله، تعالى اللَّه عن أن يدرك الواصفون صفته علوّاً كبيراً.
والوجه الآخر «اللَّه أكبر» كأنّه يقول: اللَّه أعلى وأجلّ، وهو الغنيّ عن عباده لا حاجة به إلى أعمال خَلْقِه.
وأمّا قوله «أشهد أن لا إله إلّا اللَّه» فإعلام بأنّ الشهادة لا تجوز إلّا بمعرفة من القلب، كأنّه يقول: اعلم أنّه لا معبود إلّا اللَّه عزّوجلّ، وإنّ كلّ معبود باطل سوى اللَّه عزّوجلّ، وأُقرّ بلساني بما في قلبي من العلم بأنّه لا إله إلّا اللَّه وأشهد أن لا ملجأ من اللَّه إلّا إليه، ولا منجى من شرّ كلّ ذي شرّ وفتنة كلّ ذي فتنة إلّا باللَّه.
وفي المرّة الثانية «أشهد أن لا إله إلّا اللَّه» معناه: أشهد أن لا هادي إلّا اللَّه، ولا دليل لي إلّا اللَّه، واُشهد اللَّه بأنّي أشهد أن لا إله إلّا اللَّه، واُشهد سكّان السماوات وسكّان الأرضين وما فيهنّ من الملائكة والناس أجمعين، وما فيهنّ من الجبال والأشجار والدوابّ والوحوش، وكلّ رطبٍ ويابسٍ بأنّي أشهد أنّ لا خالق إلّا اللَّه ولا رازق ولا معبود، ولا ضارّ ولا نافع ولا قابض ولا باسط ولا معطي ولا مانع ولا دافع ولا ناصح ولا كافي ولا شافي ولا مقدّم ولا مؤخّر إلّا اللَّه، له الخلق والأمر، وبيده الخير كلّه، تبارك اللَّه ربّ العالمين.
وأمّا قوله «أشهد أنّ محمّداً رسول اللَّه» يقول: اُشهد اللَّه أنّه لا إله إلّا هو وأنّ محمّداً عبده ورسوله ونبيّه وصفيّه ونجيّه أرسله إلى كافّة الناس أجمعين بالهدى ودِين الحقّ ليظهره على الدِين كلّه ولو كره المشركون، واُشهد من في السماوات والأرض من النبيّين والمرسلين والملائكة والناس أجمعين أنّ محمّداً سيّد الأوّلين والآخرين.
وفي المرّة الثانية «أشهد أنّ محمّداً رسول اللَّه» يقول: أشهد أنّ لا حاجة لأحد إلّا إلى اللَّه الواحد القهّار الغنيّ عن عباده والخلائق أجمعين، وأنّه أرسل محمّداً إلى الناس بشيراً ونذيراً وداعياً إلى اللَّه بإذنه وسراجاً منيراً، فمن أنكره وجحده ولم يؤمن به أدخله اللَّه عزّ وجلّ نار جهنّم خالداً مخلّداً لا يَنْفَكُ عنه أبداً.
وأمّا قوله «حيّ على الصلاة» أي هلمّوا إلى خير أعمالكم ودعوة ربّكم، وسارعوا إلى مغفرة من ربّكم ، وإطفاء ناركم التي أوقدتموها، وفكاك رقابكم التي رهنتموها، ليكفّر اللَّه عنكم سيّئاتكم ويغفر لكم ذنوبكم ويبدّل سيّئاتكم حسنات، فإنّه ملك كريم ذو الفضل العظيم، وقد أذن لنا معاشر المسلمين بالدخول في خدمته والتقدّم بين يديه.
وفي المرّة الثانية«حيّ علىالصلاة» أي قوموا إلى مناجاة ربّكم وعرض حاجاتكم علىربّكم،وتوسّلوا إليه بكلامه وتشفّعوا به،وأكثروا الذكر والقنوت والركوع والسجود والخشوع والخضوع،وارفعوا إليه حوائجكم، فقد أذن لنا في ذلك.
وأمّا قوله «حيّ على الفلاح» فإنّه يقول: أقبلوا إلى مالٍ لا فناء معه ونجاةٍ لا هلاك معها، وتعالوا إلى حياة لا موت معها، وإلى نعيم لا نفاد له، وإلى مُلكٍ لا زوال عنه، وإلى سرور لا حُزن معه، وإلى اُنس لا وحشة معه، وإلى نور لا ظلمة معه، وإلى سعةٍ لا ضيق معها، وإلى بهجةٍ لا انقطاع لها، وإلى غناءٍ لا فاقة معه، وإلى صحّةٍ لا سقم معها، وإلى عزٍّ لا ذلّ معه، وإلى قوّةٍ لا ضعف معها، وإلى كرامةٍ يا لها من كرامة، واعجلوا إلى سرور الدنيا والعقبى ونجاة الآخرة والأولى.
وفي المرّة الثانية «حيّ على الفلاح» فإنّه يقول: سابقوا إلى ما دعوتكم إليه وإلى جزيل الكرامة وعظيم المنّة وسنيّ النعمة والفوز العظيم، ونعيم الأبد في جوار محمّد(ص) (في مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيْكٍ مُقْتَدِرِ).
فأمّا قوله «اللَّه أكبر» فإنّه يقول: اللَّه أعلى وأجلّ من أن يعلم أحد من خلقه ما عنده من الكرامة لعبدٍ أجابه وأطاعه وعرفه وعبده واشتغل به وبذكره، وأحبّه وأَنِس إليه واطمأنّ إليه ووثق به وخافه واشتاق إليه، ووافقه في حكمه وقضائه فرضي به.
وفي المرّة الثانية «اللَّه أكبر» فإنّه يقول: اللَّه أكبر وأعلى وأجلّ من أن يعلم أحد مبلغ كرامته لأوليائه وعقوبته لأعدائه، ومبلغ عفوه وغفرانه ونعمته لمن أجابه وأجاب رسوله، ومبلغ عذابه ونكاله وهَوانِهِ لمن أنكره وجحده.
وأمّا قوله «لا إله إلّا اللَّه» معناه: للَّه الحجّة البالغة عليهم بالرسول والرسالة والبيان والدعوة، وهو أجلّ من أن يكون لأحد منهم عليه حجّة، فمن أجابه فله الفوز والكرامة، ومن أنكره فإنّ اللَّه غنيٌّ عن العالمين وهو أسرع الحاسبين.
ومعنى «قد قامت الصلاة» في الإقامة: أن قد حان وقت الزيارة والمناجاة وقضاء الحوائج ودرك المنى، والوصول إلى اللَّه عزّ وجلّ، وإلى كرامته وعفوه ورضوانه وغفرانه».
قال الشيخ الجليل أبو جعفر بن بابويه رضوان اللَّه عليه: أمّا ترك الراوي «حيّ على خير العمل» للتقيّة.
وقد روي في خبر آخر أنّ الصادق (عليه السلام) سُئل عن معنى «حيّ على خير العمل» فقال: «خير العمل الولاية».
وفي خبر آخر: «خير العمل برّ فاطمة وولدها».
أنّ قول المؤذّن «اللَّه أكبر» يقع على قِدَمه وأزليّته وأبديّته وعلمه وقوّته وحلمه وكرمه وجوده وعطائه وكبريائه، فإذا قال المؤذّن «اللَّه أكبر» فإنّه يقول: اللَّه الذي له الخلق وله الأمر وبمشيّته كان الخلق، ومنه كلّ شيء للخلق، وإليه يرجع الخلق، هو الأوّل قبل كلّ شيء لم يزل، والآخر بعد كلّ شيء لا يزال، والظاهر فوق كلّ شيء لا يدرك، والباطن دون كلّ شيءلا يحدّ، فهو الباقي وكلّ شيء دونه فان.
والمعنى الثاني «اللَّه أكبر» أي العليم الخبير عَلِم ما كان وما يكون قبل أن يكون.
والثالث «اللَّه أكبر» أي القادر على كلّ شيء يقدر على ما يشاء، القوي لقدرته، المقتدر على خلقه، القويّ لذاته، قدرته قائمة على الأشياء كلّها، إذا قضى أمراً فإنّما يقول له كن فيكون.
والرابع «اللَّه أكبر» على معنى حلمه وكرمه، يحلم حتّى كأنّه لا يعلم، ويصفح حتّى كأنّه لا يرى، ويستر كأنّه لا يعصى، لا يعجل بالعقوبة كرماً وصفحاً وحلماً.
والوجه الآخر في معنى «اللَّه أكبر» أي الجواد جزيل العطاء كريم الفعال.
والوجه الآخر في معنى «اللَّه أكبر» فيه نفي كيفيّته، كأنّه يقول: اللَّه أجلّ من أن يدرك الواصفون قَدْرَ وصفه الذي هو موصوف به، وإنّما يصفه الواصفون على قدرهم لا على قدر عظمته وجلاله، تعالى اللَّه عن أن يدرك الواصفون صفته علوّاً كبيراً.
والوجه الآخر «اللَّه أكبر» كأنّه يقول: اللَّه أعلى وأجلّ، وهو الغنيّ عن عباده لا حاجة به إلى أعمال خَلْقِه.
وأمّا قوله «أشهد أن لا إله إلّا اللَّه» فإعلام بأنّ الشهادة لا تجوز إلّا بمعرفة من القلب، كأنّه يقول: اعلم أنّه لا معبود إلّا اللَّه عزّوجلّ، وإنّ كلّ معبود باطل سوى اللَّه عزّوجلّ، وأُقرّ بلساني بما في قلبي من العلم بأنّه لا إله إلّا اللَّه وأشهد أن لا ملجأ من اللَّه إلّا إليه، ولا منجى من شرّ كلّ ذي شرّ وفتنة كلّ ذي فتنة إلّا باللَّه.
وفي المرّة الثانية «أشهد أن لا إله إلّا اللَّه» معناه: أشهد أن لا هادي إلّا اللَّه، ولا دليل لي إلّا اللَّه، واُشهد اللَّه بأنّي أشهد أن لا إله إلّا اللَّه، واُشهد سكّان السماوات وسكّان الأرضين وما فيهنّ من الملائكة والناس أجمعين، وما فيهنّ من الجبال والأشجار والدوابّ والوحوش، وكلّ رطبٍ ويابسٍ بأنّي أشهد أنّ لا خالق إلّا اللَّه ولا رازق ولا معبود، ولا ضارّ ولا نافع ولا قابض ولا باسط ولا معطي ولا مانع ولا دافع ولا ناصح ولا كافي ولا شافي ولا مقدّم ولا مؤخّر إلّا اللَّه، له الخلق والأمر، وبيده الخير كلّه، تبارك اللَّه ربّ العالمين.
وأمّا قوله «أشهد أنّ محمّداً رسول اللَّه» يقول: اُشهد اللَّه أنّه لا إله إلّا هو وأنّ محمّداً عبده ورسوله ونبيّه وصفيّه ونجيّه أرسله إلى كافّة الناس أجمعين بالهدى ودِين الحقّ ليظهره على الدِين كلّه ولو كره المشركون، واُشهد من في السماوات والأرض من النبيّين والمرسلين والملائكة والناس أجمعين أنّ محمّداً سيّد الأوّلين والآخرين.
وفي المرّة الثانية «أشهد أنّ محمّداً رسول اللَّه» يقول: أشهد أنّ لا حاجة لأحد إلّا إلى اللَّه الواحد القهّار الغنيّ عن عباده والخلائق أجمعين، وأنّه أرسل محمّداً إلى الناس بشيراً ونذيراً وداعياً إلى اللَّه بإذنه وسراجاً منيراً، فمن أنكره وجحده ولم يؤمن به أدخله اللَّه عزّ وجلّ نار جهنّم خالداً مخلّداً لا يَنْفَكُ عنه أبداً.
وأمّا قوله «حيّ على الصلاة» أي هلمّوا إلى خير أعمالكم ودعوة ربّكم، وسارعوا إلى مغفرة من ربّكم ، وإطفاء ناركم التي أوقدتموها، وفكاك رقابكم التي رهنتموها، ليكفّر اللَّه عنكم سيّئاتكم ويغفر لكم ذنوبكم ويبدّل سيّئاتكم حسنات، فإنّه ملك كريم ذو الفضل العظيم، وقد أذن لنا معاشر المسلمين بالدخول في خدمته والتقدّم بين يديه.
وفي المرّة الثانية«حيّ علىالصلاة» أي قوموا إلى مناجاة ربّكم وعرض حاجاتكم علىربّكم،وتوسّلوا إليه بكلامه وتشفّعوا به،وأكثروا الذكر والقنوت والركوع والسجود والخشوع والخضوع،وارفعوا إليه حوائجكم، فقد أذن لنا في ذلك.
وأمّا قوله «حيّ على الفلاح» فإنّه يقول: أقبلوا إلى مالٍ لا فناء معه ونجاةٍ لا هلاك معها، وتعالوا إلى حياة لا موت معها، وإلى نعيم لا نفاد له، وإلى مُلكٍ لا زوال عنه، وإلى سرور لا حُزن معه، وإلى اُنس لا وحشة معه، وإلى نور لا ظلمة معه، وإلى سعةٍ لا ضيق معها، وإلى بهجةٍ لا انقطاع لها، وإلى غناءٍ لا فاقة معه، وإلى صحّةٍ لا سقم معها، وإلى عزٍّ لا ذلّ معه، وإلى قوّةٍ لا ضعف معها، وإلى كرامةٍ يا لها من كرامة، واعجلوا إلى سرور الدنيا والعقبى ونجاة الآخرة والأولى.
وفي المرّة الثانية «حيّ على الفلاح» فإنّه يقول: سابقوا إلى ما دعوتكم إليه وإلى جزيل الكرامة وعظيم المنّة وسنيّ النعمة والفوز العظيم، ونعيم الأبد في جوار محمّد(ص) (في مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيْكٍ مُقْتَدِرِ).
فأمّا قوله «اللَّه أكبر» فإنّه يقول: اللَّه أعلى وأجلّ من أن يعلم أحد من خلقه ما عنده من الكرامة لعبدٍ أجابه وأطاعه وعرفه وعبده واشتغل به وبذكره، وأحبّه وأَنِس إليه واطمأنّ إليه ووثق به وخافه واشتاق إليه، ووافقه في حكمه وقضائه فرضي به.
وفي المرّة الثانية «اللَّه أكبر» فإنّه يقول: اللَّه أكبر وأعلى وأجلّ من أن يعلم أحد مبلغ كرامته لأوليائه وعقوبته لأعدائه، ومبلغ عفوه وغفرانه ونعمته لمن أجابه وأجاب رسوله، ومبلغ عذابه ونكاله وهَوانِهِ لمن أنكره وجحده.
وأمّا قوله «لا إله إلّا اللَّه» معناه: للَّه الحجّة البالغة عليهم بالرسول والرسالة والبيان والدعوة، وهو أجلّ من أن يكون لأحد منهم عليه حجّة، فمن أجابه فله الفوز والكرامة، ومن أنكره فإنّ اللَّه غنيٌّ عن العالمين وهو أسرع الحاسبين.
ومعنى «قد قامت الصلاة» في الإقامة: أن قد حان وقت الزيارة والمناجاة وقضاء الحوائج ودرك المنى، والوصول إلى اللَّه عزّ وجلّ، وإلى كرامته وعفوه ورضوانه وغفرانه».
قال الشيخ الجليل أبو جعفر بن بابويه رضوان اللَّه عليه: أمّا ترك الراوي «حيّ على خير العمل» للتقيّة.
وقد روي في خبر آخر أنّ الصادق (عليه السلام) سُئل عن معنى «حيّ على خير العمل» فقال: «خير العمل الولاية».
وفي خبر آخر: «خير العمل برّ فاطمة وولدها».
نبض الامل- عضو فضي
- عدد الرسائل : 213
تاريخ التسجيل : 14/10/2008
رد: {][ بعض أسرار الأذان والإقامة ][}
موضوع حلو سلمت يمناك
المميزة- عضو جديد
- عدد الرسائل : 16
تاريخ التسجيل : 09/09/2009
رد: {][ بعض أسرار الأذان والإقامة ][}
مشكووورة اختي المميزة على الرد
نبض الامل- عضو فضي
- عدد الرسائل : 213
تاريخ التسجيل : 14/10/2008
رد: {][ بعض أسرار الأذان والإقامة ][}
الله يعطيك العافيه
دمتي سالمه
دمتي سالمه
صاحبه السمو- مشرفة قسم
- عدد الرسائل : 153
تاريخ التسجيل : 05/01/2009
رد: {][ بعض أسرار الأذان والإقامة ][}
تسلمين صاحبة السمو على الرد
نبض الامل- عضو فضي
- عدد الرسائل : 213
تاريخ التسجيل : 14/10/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى